Blog

سمك الكوي الياباني (الشبوط) ملف شامل لأهم التفاصيل

من أشهر أسماك الزينة المميزة: سمك الكوي الياباني، الذي يعني باللغة اليابانية أسماك الشبوط، تعالوا بنا نتعرف بشيءٍ من التفصيل على أهم التفاصيل التي تتعلق بهذا النوع من الأسماك خلال السطور القادمة.

سمك الكوي الياباني

سمك الكويسمك الكوي

تسمى نيشيكيغوى، وهي أسماك كبيرة الحجم، تتميز بألوانها الجذابة، وأشكالها الجميلة جدًا.

  • سمك نشيط جدًا، ويستطيع التعايش مع جميع أنواع السمك المختلفة، ولكنه يتحول إلى عدائي عندما يكبر في الحجم.
  • يبلغ طوله من 30 : 100 سم.
  • يصل عمره إلى 20 عام.
  • يمتلك جهازًا مناعيًّا قويًّا جدًا، يقيه من الأمراض التي تتعرض لها الأسماك.
  • يستطيع تحمل الظروف البيئية القاسية جدًا، فتعتبر سمكة مناضلة.
  • وبالرغم من ذلك فهي تستسلم للمرض بشكل كبير.
  • تصل إلى سن البلوغ بعد إتمام عامها الأول.
  • أما السن المناسب للتزاوج يعتبر من 3 : 4 سنوات؛ وذلك لحدوث التفريخ، والحصول على أفضل النتائج.

تعرف على سمكة القمر الجميلة متعددة الألوان مثل الكوي.

سمك كوي كارب

    • درجة الحرارة المناسبة للتزاوج تكون من 20 : 24 درجة مئوية، ومن الأفضل ألا تزيد عن 30 درجة؛ وذلك لأنه يؤثر بالسلب.
    • تصل أحجام سمك الكوي الى أحجام كبيرة تفوق أحجام الأسماك الذهبية، على عكس ما يظن الكثيرون أن الأسماك الذهبية هي الأحجام الأكبر، فيصل طول الكوي إلى متر طولي.
    • يبدأ موسم التزاوج مع نهاية فصل الشتاء، أي في شهر أبريل.
    • لكن يمكن التحكم في درجة الحرارة عند تربيته في أحواض.
    • يمكن معرفة الفرق بين الذكر والأنثى، فالذكر تكون الفتحة الشرجية له على شكل مثلث.
  • أما الأنثى فتكون الفتحة الشرجية لها على شكل دائرة.
  • اشتق اسمها كوى من اليابانية، والتي يقصد بها سمك الشبوط.
  • تم تهجينها لتتشابه مع طرق تهجين الأسماك الذهبية.
  • الموطن الأصلي لسمك الكوي هو الصين، وأيضًا بعض المناطق في آسيا الشرقية.
  • كانت مصدرًا أساسيًا، ومهمًا للغذاء ذي القيمة الغذائية العالية؛ فكانت تُربى في حقول الأرز.
  • وكانت سمكة عديمة اللون، وكان يطلق عليها الشبوط الأسود، إلا أنه بعد أن تم تهجينها فأصبح ينتج منه أنواعًا مختلفة، وتم تهجينها لأول مرة في اليابان في مقاطعة نيغاتا.
  • تعيش في المياه العذبة، ولها شعبية كبيرة جدًا؛ وذلك نظرًا لجمالها، وألوانها الرائعة، ومنتشرة بشكل كبير.
  • يعتمد حجمها على البيئة المحيطة بها من كمية الغذاء، ودرجة الحرارة، ونسبة الأكسجين المناسبة لنموها.

تناولنا خلال هذا الموضوع سمك الكوي الياباني، وتجدر الإشارة إلى كونه ليس من الأسماك المهددة بالانقراض، وأصبحت منتشرة بشكل كبير في البرك في شتى أنحاء العالم. تعرف على سمك البغبغان متعدد الألوان وقابل للأكل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى